نتائج البحث: السينما الإيرانية
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
ما بين انخفاض لا يحتمل في درجة الحرارة، وارتفاع غير مسبوق في الأسعار، انطلقت الدورة الخامسة والخمسون لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي استمرت فعالياتها في مركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالقاهرة على مدار 14 يومًا.
يبدأ فيلم "التفريق" للمخرج ماني حقيقي بأسلوب التأليف السينمائي الإيراني. فحقيقي خريج هذه السينما، وملتزم بها حتى النخاع. ويمكن اعتبار الفيلم صدًى لفيلم "مندوب المبيعات" للمخرج الإيراني الآخر أصغر فرهادي، الذي يدور حول دراما عائلية ترافقت بجريمةٍ غامضة.
أسدلت الستارة قبل أيام على الدورة العشرين للمهرجان الدولي للفيلم في مراكش (المغرب)، الذي شهد عرض 45 شريطًا من 36 دولة، ضمن أقسام عدّة: "المسابقة الرسمية"، و"العروض الاحتفالية"، و"العروض الخاصة"، و"القارة الحادية عشرة"، و"بانوراما السينما المغربية".
أن تقول إنك في عالم آخر حين تكون في طوكيو، فهذا لم يعد جديدًا. لليابان خصوصيتها التي تبدأ مع بدء مراسلات مع يابانيين للقدوم إليها. أشهر عدة قبل مهرجان طوكيو السينمائي الدولي تبدأ تحضيرات مع المدعوين، تنظيم دقيق للغاية.
فيلم "الحكيم" تجري أحداثه في قرية سورية في ريف حمص، نحن مع طبيب (دريد لحام) لم يهاجر، أو يهرب من سورية، بل فضَّل البقاء في القرية، وليس في المدينة، مع حفيدته ياسمين، لمداواة أهلها الفقراء مجانًا؛ بل وصرف الدواء لهم.
الفن السابع في العراق يمر بنكسة فنية واعتبارية منذ عشرين سنة. يكاد يتوارى في زحمة الحياة المتشابكة في لوثة السياسة على الأغلب الأعم. غير أن فنونًا وأجناسًا غيره بقيت تواصل حضورها كالرواية التي أخذت مداها الرحب في الخطاب الثقافي العام.
مهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي هو مهرجان سينمائي يقام سنويًا في يوليو/ تموز في جمهورية التشيك. ويعد من أقدم المهرجانات في العالم وأصبح الحدث السينمائي الرائد في وسط وشرق أوروبا.
لا أعرف، بدايةً، لماذا أُطلق عليه اسم مذموم؟ عندما التحقنا بالمدرسة الابتدائية، عرفت أنّ اسمه محمود، ومذموم لقبه. ومع تقدمنا في العمر، صرنا نعرف لماذا كان أهل الحي، وأهله، ينادونه مذموم. هكذا بدأ محدثي كلامه.
نعت الثقافة والأدب العربيان، قبل أيام قليلة، الأديب العربي العراقي عبد الرحمن مجيد الربيعي، رحمه الله، الذي غادرنا بعد مقاومة طويلة لبعض الأمراض. ويعرف الربيعي بصداقاته الكبيرة والقديمة مع أدباء العربية، وبانتقاله واشتغاله في عديد من الجغرافيات.